مدرس لغة عربية للمرحلة المتوسطة والثانوية خبرة طويلة جدا بالكويت وشرح قواعد النحو والبلاغة
وتاسيس وتقوية الطلاب الضعاف فى المدارس الاجنبية بطريقة سهلة ومبسطة
خبرة طويلة بمناهج الكويت
مدرس لغة عربية
مدرس خصوصى لغة عربية
مدرس عربى اون لاين
افضل مدرس لغة عربية
مدرس لغة عربية.افضل مدرس لغة عربية خصوصي. خبره اكثر من عشرون عاما فى تدريس اللغه العربيه بالمناهج اكويتية – تأسيس و ابتدائى – متوسط – ثانوى – جامعى .
مدرس لغة عربية
إنّ فضل افضل مدرس لغة عربية على الناس كفضل الرسل على الأمم التي أرسلوا إليها، فالمعلم هو الذي ينير الطريق للأجيال الصاعدة، ويقودهم إلى العلم والمعرفة ليصبحوا قادرين على مواجهة تحديات العصر، والتغلب على كل ما يعترض طريقهم نحو النجاح، كما أن للعلم دورًا مهمًّا في التغلّب على الأفكار الشاذّة، ومحاربة الجهل وما يمكن أن ينتج عنه من ضياع الأمة وتخلفها عن سائر الأمم الأخرى من النواحي الفكرية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ولا يقتصر دور المعلم على إيصال المعلومات إلى الطلاب بأسلوب واضح يستطيعون من خلاله فهمها وتطبيقها في الواقع العملي، بل يتعدى إلى الدور التربوي الذي يمارسه المعلم في غرس الأخلاق الحميدة في الطلاب، وقرن التعليم بالجانب الأخلاقيّ حتى يكون الجيل الصاعد متعلِّمًا وخلوقًا.
مدرس خصوصى لغة عربية
مدرس لغة عربية هو منارة العلم التي تضيء الطريق أمام الطلاب بالعلم والمعرفة يسهل لهم الطريق لمعرفة الحق ويغرس فيهم العلم النافع الذي يرفع عنهم الجهل فهو أبٌ وصديق يسمع طلابه ويعاملهم كأبنائه يحنو عليهم فهو الأب الحاني ويأدبهم فهو المؤدب الذي يربيهم على الأخلاق الحميدة وهو الصديق الذي يسمع شكواهم ويفهم مبتغاهم.
مدرس عربى اون لاين
المعلم فى مدينة الكويت وغيرها هو الذي يسمو بأرواح طلابه لتعانق عنان السماء فبه يتغذى العقل على المعرف لتطمئن الروح فيزيل الشك والريبة عن طلابه ويرفع عنهم غشاوة الجهل ليبصروا بعقولهم فيسيروا في طريق الحق وعلى قلوبهم السكينة يصدعون بالحق لا تغيرهم الظروف والأحوال ولا تحركهم أمواج الفتن. والمعلم هو مصباح العلم ووقود المعرفة المتوقدة يرفع الجهالة عن القلوب وينير العقول فهو يملك مفاتيح العلم التي تفتح بها أبواب الخير وتغلق بها أبواب الشر.
افضل مدرس لغة عربية بالكويت
إنّ احترام الطلاب لمعلمهم أمر واجب فهو الذي يفني نفسه من أجل تعليمهم وإرشادهم لما هو نجاة لهم فيعلمه الأدب قبل العلم لكي يرتقوا به بين الناس، وإن هذا الاحترام يجب أن يكون نابعاً من القلب لا تكلف فيه ولا تصنع لأنه سرعان ما يظهر ذلك لمعلمه فهو الذي غرس فيه الأدب ليثمر ثمار العلم فيهم.